الأخبار (أكرا) - دعت عدد من المنظمات الحقوقية الغانية إلى التحقيق في ملابسات مقتل 50 مهاجرا من غرب إفريقيا 44 منهم غانيو الجنسية، عام 2005 بغامبيا في ظل حكم الرئيس السابق يحيى جامي.
وكان المهاجرون من ضمنهم سنغاليون وإيفواريون في طريقهم إلى أوروبا، قبل أن تعتقلهم السلطات الغامبية في ظروف غامضة، وسط حديث عن اغتيالهم من طرف قوات تابعة لجامي.
ودعت المنظمات الحقوقية وعدد من أهالي الضحايا، إلى التحقيق في ملف المهاجرين الغانيين، وتقديم جامي، المقيم بغينيا الاستوائية.