على مدار الساعة

السنغال: الرئيس يطلب من الحكومة تشكيل لجنة لتعويض ضحايا العنف السياسي
02:11
لجنة وزارية تجيز خطة وطنية لعصرنة الإدارة
00:11
وزير الصيد يوصي بحلحلة المشاكل وتحسين ظروف السلامة البحرية
00:01
مذكرات تفاهم موريتانية أوروبية في مجال الهيدروجين الأخضر
23:58
مرصد حقوقي يطالب بحماية الموريتانيين على حدود مالي
19:50
إطلاق ثالث مراحل البرنامج الوطني لتطوير قطاع التعليم
19:24
غزواني يستقبل وفدا من المستثمرين الأوروبيين
19:23
اتفاقية لفتح وكالة لتشغيل الشباب خاصة بجامعة نواكشوط
19:22
رئيس هيئة الساحل يستعرض حالة سجين بمالي لمدة سنتين "دون سبب"
19:14
جمعية تنظم أياما تحسيسية للوقاية من الجلطات الدماغية (فيديو)
17:59
إدارة العقارات تعلن بدأ تسجيل وسحب العقود إلكترونيا
17:33
ولد مولود: تسيير أوضاع الحدود مع مالي يتجه نحو أخطاء أحداث السنغال
15:26
تسليم 13 رخصة لممارسة الإشهار عبر الوسائط الاجتماعية 
15:06
غرفة الاتهام باستئنافية نواكشوط ترفض استئناف ولد غده
14:32
تعيين ولد الشيخ أحمد مبعوثا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة بالسنغال
13:58
أخصائيون يتضامنون مع الأطباء المقيمين أمام القصر الرئاسي
12:50
بعثة أوروبية تبحث بموريتانيا فرص الاستثمار في الهيدروجين الأخضر
12:00
انطلاق الدورة الثلاثون لمجلس إدارة مرصد الصحراء والساحل في نواكشوط (فيديو)
11:28
وزير المالية يغادر إلى الرياض للمشاركة في منتديات اقتصادية
11:03
 اتفاق لتدريب عمال شركة فرنسية في مدرسة الفندقة بنواكشوط 
10:57

إطلاق مشروع بحث علمي حول المياه الجوفية بموريتانيا

22 مارس, 2023 - 12:56

الأخبار (نواكشوط) – أطلقت بنواكشوط يومي 20 و21 مارس الجاري أعمال مشروع البحث العلمي حاسي (الهيدروجيولوجيا والمجتمع)، والذي يهدف لبناء حوار بين التخصصات وبين الباحثين والمجتمع حول المياه الجوفية في موريتانيا.

 

وأطلق المشروع بناء على اتفاقية شراكة بين مجمع "بوليتكنيك" ممثلا بمديرها العام المهندس العقيد محمد محمود محمد، ومعهد البحوث للتنمية (فرنسا) ممثلة بإيزابيل هنري.

 

ويجمع المشروع مجموعة من الباحثين الموريتانيين والسنغاليين والمغاربة والفرنسيين من تخصصات علوم الأرض، والعلوم الفيزيائية، والعلوم الإنسانية والاجتماعية.

 

ويركز البحث العلمي على ثلاثة مواقع، هي حظيرة دياولينغ، ومدينة نواكشوط وواحات آدرار، ويسعى لتسليط الضوء على مختلف القضايا المتعلقة بالمياه الجوفية، كانخفاض أو ارتفاع منسوب المياه الجوفية، وتدهور الجودة من أجل معرفة وتوثيق التحديات المطروحة.

 

ويتوقع أن يتيح العمل العلمي تطوير منهجية لتحليل الاحتياجات والنظر في الحلول المشتركة، كما يأمل منظموه أن يقود إلى مشاريع أكثر طموحا وتنظيما على المدى الطويل.